أكد أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أهمية دور لجنة الشباب في بناء الوعي الاجتماعي للشباب وتعزيز المواطنة والمسؤولية والقيم الإسلامية لديهم، وتمكينهم بتطوير قدراتهم وتفعيل مبادراتهم المميزة، ودعمها معرفياً وإجرائياً، والعناية بحاجاتهم ورغباتهم، وتعزيز مسيرة التعلم لديهم ليستطيعوا إدارة رأس المال الفكري باحترافية، ومواكبة المتغيرات والمستجدات محلياً وعالمياً.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه الجلسة الأولى من الدورة الرابعة لمجلس المنطقة بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل.
وأضاف الأمير فيصل بن سلمان أن لجنة الشباب تواصل مبادراتها التطوعية والنوعية بالمدينة المنورة محققة نجاحات في مختلف المجالات الشبابية، منوهاً في الوقت نفسه باستمرارها في إطلاق العديد من المشروعات والفعاليات، وتفعيلها بجودة عالية؛ لصناعة جيل مبدع من قادة المستقبل يسهم في دفع مسيرة التقدم والعطاء للوطن في ظل الحكومة الرشيدة.
وشاهد أمير المنطقة رئيس المجلس عرضاً مرئياً لأعمال اللجنة يُعرّف بأعمالها ومنجزاتها، وأنها منظومة تطوعية تعمل من خلال 5 مسارات هي: (الصحي، العلمي، الخدمي، الكشفي، الاجتماعي) لتأسيس روح المبادرة وصناعة الفرص والجرأة لدى الشباب في اتخاذ القرار لخوض التجارب وفق أساليب علمية محكمة وبرامج في مختلف المجالات التي تهم الشباب للنهوض بطموحاتهم وإمكاناتهم، ليسهموا بشكل مباشر في تنمية ونهضة مجتمعهم.
واتخذ مجلس المنطقة خلال الجلسة عدداً من القرارات والتوصيات، من بينها اعتماد إنهاء برنامج أداء لمتابعة المشاريع ليكون جاهزاً للعمل خلال شهرين من تاريخه، ورفع فئة بلدية محافظة ينبع لتكون أمانة، إضافة إلى متابعة أولويات المشاريع الجديدة للمنطقة مع الوزارات المختصة.
يشار إلى أن لجنة الشباب حققت قفزات كبيرة في مبادراتها وبرامجها وفعالياتها، وتوسعت أنشطتها لتغطي العديد من المواقع الشبابية داخل المدينة المنورة وخارجها، من خلال توقيع الشراكات والاتفاقيات مع الجهات الحكومية والأهلية، وقد بلغت هذه الفعاليات (35) نشاطاً وبرنامجاً ولقاء وورشة تدريبية، تجاوز عدد المستفيدين منها الـ 40 ألف شاب وشابة.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه الجلسة الأولى من الدورة الرابعة لمجلس المنطقة بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل.
وأضاف الأمير فيصل بن سلمان أن لجنة الشباب تواصل مبادراتها التطوعية والنوعية بالمدينة المنورة محققة نجاحات في مختلف المجالات الشبابية، منوهاً في الوقت نفسه باستمرارها في إطلاق العديد من المشروعات والفعاليات، وتفعيلها بجودة عالية؛ لصناعة جيل مبدع من قادة المستقبل يسهم في دفع مسيرة التقدم والعطاء للوطن في ظل الحكومة الرشيدة.
وشاهد أمير المنطقة رئيس المجلس عرضاً مرئياً لأعمال اللجنة يُعرّف بأعمالها ومنجزاتها، وأنها منظومة تطوعية تعمل من خلال 5 مسارات هي: (الصحي، العلمي، الخدمي، الكشفي، الاجتماعي) لتأسيس روح المبادرة وصناعة الفرص والجرأة لدى الشباب في اتخاذ القرار لخوض التجارب وفق أساليب علمية محكمة وبرامج في مختلف المجالات التي تهم الشباب للنهوض بطموحاتهم وإمكاناتهم، ليسهموا بشكل مباشر في تنمية ونهضة مجتمعهم.
واتخذ مجلس المنطقة خلال الجلسة عدداً من القرارات والتوصيات، من بينها اعتماد إنهاء برنامج أداء لمتابعة المشاريع ليكون جاهزاً للعمل خلال شهرين من تاريخه، ورفع فئة بلدية محافظة ينبع لتكون أمانة، إضافة إلى متابعة أولويات المشاريع الجديدة للمنطقة مع الوزارات المختصة.
يشار إلى أن لجنة الشباب حققت قفزات كبيرة في مبادراتها وبرامجها وفعالياتها، وتوسعت أنشطتها لتغطي العديد من المواقع الشبابية داخل المدينة المنورة وخارجها، من خلال توقيع الشراكات والاتفاقيات مع الجهات الحكومية والأهلية، وقد بلغت هذه الفعاليات (35) نشاطاً وبرنامجاً ولقاء وورشة تدريبية، تجاوز عدد المستفيدين منها الـ 40 ألف شاب وشابة.